من أحدث المقالات المضافة إلى القسم.

سجن النفس ﴿3220﴾.
بسم الله الرحمن الرحيم

اسمُ الكاتب : أحمد إبراهيم الهزازي.
إجمالي القراءات : ﴿14649﴾.
عدد المشــاركات : ﴿29﴾.

مهام معلم غرفة المصادر ــ التربية الخاصة (العوق البصري).
■ حدد الموسى (1992) دور معلم غرفة المصادر في مجال العوق البصري في نقاط يمكن استخدامها كأساس لتحديد دور معلم التربية الخاصة في تلك البرامج، وذلك على النحو التالي :
1 - القيام بعمليات التقويم والتشخيص بقصد تحديد الاحتياجات الأساسية لكل طفل.
2 - إعداد الخطط التربوية الفردية والعمل على تنفيذها.
3 - تدريس الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، المهارات التي لا ستطيع معلم الفصل العادي تدريسها.
4 - مساعدة الأطفال المعوقين على التغلب على المشكلات الناجمة عن العوق.
5 - تعريف الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة بالمعينات البصرية والسمعية والتقنية ومساعدتهم على الاستفادة القصوى من تلك المعينات.
6 - مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة على اكتساب المهارات التواصلية، والمهارات الاجتماعية التي تمكنهم - بإذن الله - من النجاح ليس في المدرسة وحسب إنما في الحياة بوجه عام.
7 - تقديم النصح والمشورة لمعلمي الفصول العادية فيما يتعلق بطرق تدريس المواد الدراسية والاستراتيجيات التعليمية، وأساليب تأدية الاختبارات المختلفة، ووضع الدرجات وكتابة التقارير، وكذلك تزويدهم - عند الحاجة - بالكتيبات، والمنشورات، والوسائل التعليمية التي تمكنهم من التعرف على المفاهيم الأساسية في التربية الخاصة.
8 - تسهيل مهمة الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في عملية المشاركة في الأنشطة الصفية، واللاصفية.
9 - تمثيل الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في الاجتماعات المدرسية، والتأكيد على احتياجاتهم الأساسية، والدفاع عن حقوقهم وقضاياهم الضرورية.
10 - مساعدة أولياء أمور الأطفال المعوقين على معرفة آثار العوق النفسية والاجتماعية على سلوك أطفالهم، وتزويدهم بالمواد التربوية، والوسائل التعليمية التي من شأنها أن تسهل مهمة متابعة واجبات أبناءهم المدرسية، وأن تسهم في زيادة وعيهم بخصائص، واحتياجات، وحقوق وواجبات أبنائهم، الأمر الذي يجعل منهم أعضاء فاعلين في مجالس أولياء الأمور المدرسية وغيرها.
11 - توطيد أواصر التعاون، والنهوض بمستوى التنسيق، وتقوية قنوات الاتصال بين أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة والمسؤولين في المدرسة.
12 - العمل على إيجاد بيئة أكاديمية واجتماعية يستطيع فيها الأطفال العاديون وغير العاديين - على حد سواء - استغلال أقصى قدراتهم، وتحقيق أسمى طموحاتهم.