×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • ﴿د﴾ قائمة : المصادر ﴿الإنترنت﴾.
    • ﴿ج﴾ قائمة : الملاحق الثقافية.
    • المرجعيات الإعلامية : مَسرَد المشاركات الآحاد.
    • المرجعيات الإعلامية : مَسرَد اللقاءات الشخصية.
    • الثقافة الخاصة : الثقافة العامة.
    • القوى العاملة : (التوجيه والإرشاد - النشاط الطلابي).
    • الثقافة الإعلامية : وزارة الإعلام.
    • الثقافة التسلسلية : الثقافة العلمية.
    • الثقافة العامة : ثقافة الاضطرابات الشخصية.
    • الثقافة الاقتصادية : الثقافة العامة.

    الرئيسية.

    ■ 06- قسم : الثقافة الفلسفية.

    د. نبيل محمد جلهوم
    د. نبيل محمد جلهوم.
    إجمالي المشاركات : ﴿135﴾.
    1436/01/01 (06:01 صباحاً).

    وازن بين طيبتك وعطائك.

    ■ وازن بين طيبتك وعطائك.
    • زيادتهما عن الحد ربما يدفعانك إلى أن تعطى من لا يستحق وتحرم من يستحق فتخسر وربما تندم.
    • ربما تدفعك طيبتك الزائدة عن الحد إلى عطاء مبالغ فيه زائد عن الحد فتخسر أو تندم.
    • ربما تدفعك طيبتك الزائدة عن الحد إلى خسارة نفسك أنت خاصة بعدما تواجه من بعضهم ما لا تستطيع أن تتخيله.
    • ربما تدفعك طيبتك الزائدة عن الحد إلى أن يظنها البعض أو يعتبرها ضعف في شخصيتك فيسهل لهم أن يكذبوا عليك أو يغدروا بك أو يخدعوك أو يخونوك.
    • صحيح أن هناك كثير من الأشخاص الجيدين والرائعين، ولكنهم قد يكونوا غير مناسبين لك.
    • احذر أن تمنح طيبتك لأناس غير مناسبين لها لا يستحقونها فهم لن يقدروها مطلقاً.
    • رغبتك في أن تكون محبوباً لا تعنى أن تكون طيباً طيبة زائدة عن اللزوم.
    • فطيبتك الزائدة عن اللزوم قد تكون هي السكين التي يطعنك بها أحدهم فانتبه فالمؤمن كيّس فطن.
    • طيبتك الزائدة قد تكون هدف وصيد ثمين لكل أنتهازي ونفعى ومخادع وغير نظيف.
    • اليوم أجزم وبالدليل القاطع أن الطيبة المعتدلة صحيح أنها ميزة أخلاقية لكن الطيبة الزائدة عيب وخلل أخلاقي كبير وعدم أتزان في شخصية صاحبها لا يدرك مصائبه إلا بعد أن يقع فريسة أو ضحية لأحدهم.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.