
منى عواض الزايدي
عدد المشاركات : ﴿54﴾
التسلسل الزمني : 1440/07/01 (06:01 صباحاً)
عدد القراءات : ﴿2562﴾
في ثقافة الرسائل : رسائل حرفية.
◄ أبى قلمي، وحاكمني حرفي، في محكمة رسائل الشكر والعرفان، فحكم قاضي الشكر بتلك الرسائل الحرفية إلى من بسطوا لمنى رداء الدعم. الدعم المعنوي والمحبة ونثروا لها ورود الثناء وقادوا طائرتها إلى مطار الأبداع.
• الرسالة الأولى : الشكر لله ثم الشكر لله أنار قلبي ورسم طريقي بأروع القلوب.
• الرسالة الثانية : إلى صناع النجاح ونور الحياة إلى والدي هم ضياء منى التي استنرت به في كل طريق تسلكه دعواتهم كنتُ وما زالتُ التحف بها أينما كان طريقي فشكراً والدي.
• الرسالة الثالثة : إلى منهلي الحبيب منهلي الذي نهلتُ منه ونهل مني وأضفتُ له وأضاف لي، شكرًا منهلي الحبيب كنت رحيقا لمنى في كل وقت بك أتباهى وبك أستزيد وأستنير.
• الرسالة الرابعة : إلى سيدتي فرقد شكرًا سيدتي العظيمة وأميرة قلبي كنت سحابة جميلة استمتعت بغيمها ومطرها وكل ما فيها.
• الرسالة الخامسة : إلى كتبي ومكتبتي شكرًا لك يا من رقيتي بفكري وأنرت ضياءً في داخلي.
• الرسالة السادسة : شكرًا وروداً ما زالتُ أقطف منها عبير الصدق والنقد والتحفيز لكل صديقة كان لها بصمة جميلة في حياة منى، وإلى شخصيات تسترت بستار الخفاء داخل منى وكانت مدداً رائعاً لمنى ولحرفها، شكرًا لكم.
• الرسالة السابعة : إلى سيد الحرف ورسام الكلمة والأديب الرائع المثابر، إلى من خجلت الحروف منه فتوارت جميعها في ظل حرفه، إلى المكافح وقاطف زهور الصبر. إلى الدكتور أحمد الهلالي، رسمت لمنى لوحة كلها أمل وتفاؤل وما زالت هي تلونها بألوان القمة والانطلاق القوي. فشكراً لك نجم النادي الأدبي بالطائف وعصفور جامعة الطائف المغرد بأعذب ألحان الابتسامة.
• الرسالة الثامنة : إلى مروض الحرف وخيّال الكلمة وفارس السطر وملهم الأبداع ومنبع التفاؤل شكرًا لك أستاذ عبده الأسمري، صنعت من منى فنانة حرف وقائدة كلمة وسيدة معنى بكل عقود التحفيز التي تزين بها حروفها وعطائك اللامحدود لها.
|| منى عواض الزايدي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ أبى قلمي، وحاكمني حرفي، في محكمة رسائل الشكر والعرفان، فحكم قاضي الشكر بتلك الرسائل الحرفية إلى من بسطوا لمنى رداء الدعم. الدعم المعنوي والمحبة ونثروا لها ورود الثناء وقادوا طائرتها إلى مطار الأبداع.
• الرسالة الأولى : الشكر لله ثم الشكر لله أنار قلبي ورسم طريقي بأروع القلوب.
• الرسالة الثانية : إلى صناع النجاح ونور الحياة إلى والدي هم ضياء منى التي استنرت به في كل طريق تسلكه دعواتهم كنتُ وما زالتُ التحف بها أينما كان طريقي فشكراً والدي.
• الرسالة الثالثة : إلى منهلي الحبيب منهلي الذي نهلتُ منه ونهل مني وأضفتُ له وأضاف لي، شكرًا منهلي الحبيب كنت رحيقا لمنى في كل وقت بك أتباهى وبك أستزيد وأستنير.
• الرسالة الرابعة : إلى سيدتي فرقد شكرًا سيدتي العظيمة وأميرة قلبي كنت سحابة جميلة استمتعت بغيمها ومطرها وكل ما فيها.
• الرسالة الخامسة : إلى كتبي ومكتبتي شكرًا لك يا من رقيتي بفكري وأنرت ضياءً في داخلي.
• الرسالة السادسة : شكرًا وروداً ما زالتُ أقطف منها عبير الصدق والنقد والتحفيز لكل صديقة كان لها بصمة جميلة في حياة منى، وإلى شخصيات تسترت بستار الخفاء داخل منى وكانت مدداً رائعاً لمنى ولحرفها، شكرًا لكم.
• الرسالة السابعة : إلى سيد الحرف ورسام الكلمة والأديب الرائع المثابر، إلى من خجلت الحروف منه فتوارت جميعها في ظل حرفه، إلى المكافح وقاطف زهور الصبر. إلى الدكتور أحمد الهلالي، رسمت لمنى لوحة كلها أمل وتفاؤل وما زالت هي تلونها بألوان القمة والانطلاق القوي. فشكراً لك نجم النادي الأدبي بالطائف وعصفور جامعة الطائف المغرد بأعذب ألحان الابتسامة.
• الرسالة الثامنة : إلى مروض الحرف وخيّال الكلمة وفارس السطر وملهم الأبداع ومنبع التفاؤل شكرًا لك أستاذ عبده الأسمري، صنعت من منى فنانة حرف وقائدة كلمة وسيدة معنى بكل عقود التحفيز التي تزين بها حروفها وعطائك اللامحدود لها.
|| منى عواض الزايدي : عضو منهل الثقافة التربوية.