من أحدث المقالات المضافة إلى القسم.

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمُ الكاتب : د. أحمد محمد أبو عوض.
إجمالي القراءات : ﴿11409﴾.
عدد المشــاركات : ﴿723﴾.

حيث أن هناك بعض المراكز التعليمية البريطانية قد طلبت مني شخصياً هذا البحث للمساعدة باللغة الانجليزية، فقد آثرت أن تكون لمكتبة منهل الثقافة التربوية (اللقمة الأولى من هذه المائدة المشتركة بين الموقع والإخوة الكتاب، لا سيما أن شيئاً منها يعتبر من تجاربي الشخصية بالاستفادة خلال العملية التربوية منذ عام 1973 - 1994م فيما يخص السياسية التعليمية بالمملكة العربية السعودية - وكذلك مثلها بالمملكة الأردنية الهاشمية لأن كل عمل بدون تخطيط - مهما كان حجمه - لا ينجح بتاتاً - ولا ينجح أي شيء بصورة ارتجالية أو مفاجئة).

● ملاحظة هامة : أصل الموضوع أو البحث باللغة العربية، لكن أرجو أن تكون الترجمة قريبة جداً إلى أصل البحث.
1- أفضل التطبيق العملي لدروس التعليمية وتوصيل الفكرة بأكبر قدر ممكن لطالب.
2- إنشاء مكاتب الدراسة الفردية والجماعية.
3- توفير المستلزمات الأساسية والثانوية لطالب من حواسب آليه وإنترنت وكتب بالمجان.
4- من وجهة نظري أن التعليم هو الذي يصنع المستقبل المأمول.

■ «مدرسة المستقبل ليست سوى مجموعة غرف مليئة بالحواسيب في نظر البعض».

■ «يمكن للطالب، من خلال الإنترنت، أن يقرأ، يكتب، يسمع، يشاهد، يتفاعل، يراجع، يذاكر، يمتحن .. إلخ، في الوقت الذي يشاء وفي المكان الذي يريد. ما أهمية «المعلمين» في عالم كهذا ؟».

■ «تطوير التعليم وصنع مستقبله، يجب أن يكون بأيدي التربويين وحدهم دون تدخل من قبل الآخرين».

■ «الإدارة الذاتية للمدارس حتمية تربوية في المستقبل القريب».

■ «الشجرة التعليمية بدلاً من السلم التعليمي. متطلب ضروري آخر في نظر البعض لمستقبل تربوي مشرق».

■ «لا مستقبل تربوي مشرق بدون الشراكة بين المجتمع المدني والدولة في الشأن التربوي».

■ «إصلاح قمة الهرم التعليمي (التعليم العالي)، أم إصلاح قاعدته (التعليم العام) مسألة هامة يتوقف عليها المستقبل التربوي العربي».

■ «تعليم الأمة العربية في القرن الحادي والعشرين : الكارثة أو الأمل (عنوان تقرير تربوي شهير عن مستقبل التعليم العربي - 1991م كمثال على الدول النامية بالعالم)».

■ «مر الإشراف التربوي بعدة مراحل، فما هو البديل المستقبلي للإشراف التربوي في ظل التطور الهائل في التعليم؟».

■ «الخصخصة واضمحلال مجانية التعليم محليًا (خصوصًا التعليم العالي) مستقبل تربوي نسير إليه شئنا أم أبينا».